|
تَصْنعِين الدهْشَة بِإتْقان يِا إغْفَاءة ، الألوَان وَ الفِكْرة .. كَانَت مُبْهجَة الفُقاعَات تُحض عَلى الفَرح أيْضًا ، الكَنْز رَابضٌ بِأمَان وَ المَاء المُنهَمر عَليه مِن الأعْلى مِن الصدفَة المُتشبثة بغصْن الوَرد كَانَت فِي مُنْتهَى الجَمَال أحْببتهُ :34: |
مدهشةٌ يا إغفاءة الأحلام ... أسرني كثيراً مشهد الانتظار .... شكراً لكِ يا إغفاءة ... |
لوحة مُتقنة تماماً رائعه كثيراً :34: |
ورد .. علميني / ... لمَ ألتفت لروحي بعد فراشك وأكتشف أنها حفلة من زهر ... ولماذا يخرج ظلّي قزحي على غير عهدي برماديته ... أمتلك مظلة غمام ومع ذلك أنبت من مطرها ... مُشعة جداً كالسنابل ... لا تغيبي .... فالألوان تفقد هويتها .. بعدك ياورد ...:34: |
ديم ... لا يحق لكِ أن تستأذني فأنا أحب أن أشرق دائماً من خلال يد من أحبهم ...فاقطفي ماتشائي أنتي تُلبسيني الشمس ... وتتركيني أكبر بقامة السماء .. لروحك :34: |
حامد .. شُكراً لأنك تجيء محملاً بحناجر العصافير الـ تغزل الصُبح على مهل أغاريدها ... وتجعلني مُشرقة .. |
: نظرة ممتدة لأبعد من زرقة البحر والسماء وأكثر اكتفاء من الانتظار والموج والحلم...! مدهشة:34: |
لا جرم أن تكون هذه اللوحة شبيهة بإغفاءة تحوي حلماً و تكتنفها الدهشة ، فصاحبتها عنوانها ! جميلة يا اغفاءة :icon20: |
| الساعة الآن 09:54 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.