أنفاس من مطر تبعث ليال الشعر عبر شاعرا لا يهاب الحب والجوى
إبتدأ شاعرنا بتعريف الإشتياق
وأكمل شاعرنا ما يحصل عندما يُصاب راس العاشق بالإشتياق .
ويُعاود مرة أُخرى بتعريف العشق على طريقته
.....
.....
الشاعر إبراهيم العنزي يجعل قارئه يقطف الجمال والورد في جميع الفصول
لبوحه حياة خاصة به ومكملان لبعضهما البعض

ابراهيم العنزي : مرحبا بالهطول الجميل

وبالكلمة المميز

نصّ يحمل الكثير و يملأ كأس الإشتياق وصالا

سلمت الأنامل

لا غَدٌ للصب ....

بل ليل موصول بالنهار و تأوهات تنفلت من شِفاة الألم ...

شفيف ..حد الثمالة ....!

أهلا بالشاعر الأنيق.
شكرا لك جميل الحضور،، تحياتي

وما للحب من سوط،
للعشق سوطا ولشوقه سياط.
فالحب حُكم، ولشوق العشق جلدتين،
أولى تثير التناهيد، وأخيرة يتنصر معها تأوّد الصبّ،
وما الصبّ للعاشقين سواء،
فالصبّ مرحلة تجاور آخر مراحل العشق.
فشكرا لك جميل الحضور يارائعة الحرف،
تحياتي

ليس لنا من الذكرى سوى بضع تناهيد،
بيد أنها تُشعل الضلوع تأودا لثلة من العاشقين.

فشكرا لكِ،، تحياتي

..،
ويتقافز بذهني قول الفذ الحصري القيرواني:
يا ليل الصب متي غده
أقيام الساعة موعده.؟
في حالة من هياج الشوق والشوك تبلغ مرمي الزهد في التلاقي،ليعارض بذلك عاشق بنت المستكفي ويسير بمحاذاته حين يقول:ففي موقف الحشر نلقاكم ويكفينا..
تلك حدود هينة ومتمامسكة مع فكرة الحب،فالآلام والأوجاع مبررات غير كافية لتوصيف يحمل الحب عنوانه العريض،،
أخي إبراهيم
ذات شوق كثيف،قد ينتحل الحب وخزاته الموجعة..
تقديري لقلبك .