اقتباس:
وكل عام وأنت بخير وسعادة عبد الله العويمر أن تكون مهتما ً بمن حولك فتبحث عنهم وتهديهم وتواصلهم أن تكون مهتما ً بمن حولك فمن يهديك لابد أن تعطيه الاهتمام وأن تُشعره بقيمة الهديه واهتمامك بها ولو كانت بسيطه كذلك عباراتك كانت رائعة واختصرت الكثير الكثير من الكلام فقيمة الهدية وثمنها لا يقدما أو يؤخرا كلمة شكر أو نظرة رضا عند وصولها تكفي أنها تحمل الكثير من الود وإن كانت بسيطة أعذب التحايا وكل التقدير |
قالوا بأن التأدب أكثر أنواع النفاق شيوعاً بين الناس , كل هذا لأن التأدب إدعاء واصطناع لا أصالة وحقيقة ومع هذا فهو أحد الركائز الأساسية لبناء علاقة قوية مع الآخرين .
هل سعادتنا مبنية على كذب وخداع وأقنعة ملونة , هل نعلم نحن بهذا وننساق خلفه لأنه يخاطب العاطفة فينا لا العقل وماذا لو أننا تحرينا الصدق في تعاملاتنا مع الآخر ونحينا المجاملة والتأدب جانبا ؟ ..كيف ستكون الحياة ما سبق هو خطوط عامة للتعامل مع باقي البشر ولكن مع الخلصاء يختلف الوضع ..لابد من أدب لا تأدب ..وضوح لا ضبابية ..صدق لا خداع نبض الحروف كل التقدير لعقل تنساب منه هذه الأفكار وكل الشكر لأنامل يقطر منها كل هذا الحرف |
: سأستميحكِ عذراً بتغيير العنوان إلى الأقل من الأهمية : [ لكي تكون آدميّاً ، كن مهتماً ] |
اقتباس:
( أدب و تأدب ) والبون شاسع بينهما الأول طبع مصدره المحتوى النقي والثاني تطبع واكتساب ، سرعان ما تسقط أقنعته أسئلتك تدور في فلك العقل والعاطفة معا - يوسف - نعم يجب أن نتحرى الصدق في تعاملنا ، لابد أن ندرك الأساليب التي توصل رؤيتنا بوضوح بعيدا عن تلك التي تجرح نكن صادقين بلباقة وحكمة ، أما المجاملة المبالغ فيها فهي مفتاح للتأدب وصولا إلى النفاق تثري مداخلاتك القيمة كل متصفح بالجديد الهادف تمنيت أن أقرأ رأيك في قبول الهدية وكيف نعبر بالصدق عنها تحياتي وكل التقدير لفكرك العميق ونظرتك الثاقبة دمت بكل الخير والسعادة |
اقتباس:
عودة لأشد أبعاد الفكرة أهمية وأقواها غوصا في الذات الاهتمام بالنواحي الإنسانية يأتي في المقدمة اجتماعيا ، نستطيع أن نستدرك ما فاتنا من الاهتمام بالآخر لكن إنسانيا ، يتحكم به الضمير وحده ( الأقل من الأهمية ) أوحى لي بلمحة ألم بين الحروف ليتك تسهب فيما قلت قايد تحياتي وتقديري لك |
بداية ً ... شكرا ً لهذه الهدية ".. لكي تكون مهما ً كن مهتما ً ..." سأهديك قبولا ً وشكر خاص ووردة .. نبض الحروف ... بالتأكيد فمقابلة الذوق بالذوق يريح النفس ويخلق علاقات منسجمة بين الناس ولكن مع التحفظ على طريقة وأسلوب كل متلقي فقد نتلقاها بإبتسامة وقد نتلقاها بهدية وقد نتلقاها بكلمة طيبة ومابين الصحيح والخطأ أمور معروفة ترضي أم تسئ ... اقتباس:
أسوتنا في هذا رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم فقد كان يقبل الهدية ... الاخت نبض الحرف .... للأسف كثير من الناس يعتبر الهدية في حالة الإعتذار نوع من أنواع الذل او الإستسلام للغير .... وهذا خطأ وأعتبره إحساس بالنقص العاطفي وعدم الإستقرار النفسي همسة ... مشكلة عندما تكون الهدية بقيمتها لا بمعناها نبض الحروف ... تحية خاصة لك ِ دمعه في زايد |
اقتباس:
الانسان المتناقض هو من يكشف للآخر بانه كاذب او منافق فكثيرا ماارى من يبدي وجهة نظر وبعد ان ياتيه الرد ويكون هو الاصح نجده يناقض بامر اخر ليجد طريق للهروب ولانه يرى ان تؤثره بوجهة نظر الغير هزيمه ومن ناحية الكذب فانا لااايده ابدا لانه في النهايه يوصل الى الخراب والصدق منجاة للانسان مهما كان هل نحتاج إلى ما يسمى بالغموض لإثارة من حولنا ربما هي نظرية البعض ولكني لااحبها هل هي الرغبة في الظهور ولفت الأنظار بتشويه الحقيقة ؟ لفة النظر وبنظرية خالف تعرف قبل ايام رأيتها من صديق وعمر هذه الصداقه 22 سنه بالاضافه الى الجيره ايضا فقد وضع موضوعا فناقشته فيه ووضحت له الامر واثبت له بانه مخطئ وان ماكتبه ليس حقيقه ولكنه دافع عنها بكل الطرق حتى الملتويه وفالنهايه حصل الخصام بسبب ذلك وعندما استفسرت من اشخاص اخرين تبين انه وضع الموضوع للفت الانظار ولكي يسخن المكان :) فسبحان الله كيف هم البشر كن صادقا مع الناس واحب لهم ماتحبه لنفسك ولاتنسى ان الله معك وبعد هذا لايهم ان كنت مهما عند الناس ام لا الاخت نبض الحروف شكرا على الموضوع الكريم |
اقتباس:
سعيدة بتواجدك الرائع لحظة الكثير من شرفات الود شرعتها روافد الحوار معكِ أرق التحايا وكل التقدير |
الساعة الآن 10:46 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.