![]() |
اقتباس:
العيد حين يقبل الحرف البهي يزف إلينا الفرح موسم من الألق كان مرورك سيدتي كلماتك تحمل مواسما من طيب روحك... و...هو العيد حين ياتي موزة عوض: كل عام وانت بخير وإلى رحمة الله ورضوانه اقرب تقبل تحياتي وتقديري |
وتبقى معانقًا الأفق أيها العيد ( صالح أحمد )
أَنتَ العيد بما تحملهُ من أردان القوافي وحرفٌ رقيق الحواشي دمتَ بعيد سعيد يا كل الخير وكل عام وأنت بخير |
ما عاد للريح خروج من مخاوفها
أو نَنسى معًا أنّ للريح مخارج .. هذا التدوير في نصك الرائع .. فأنت تعود للريح .. للصوت .. للصمت .. وتجعل في كل منها شمعة بلون مختلف .. ظِلٌ ؟ أخالُ بأنني ظلٌ .. وللظلّ ظلٌ .. مثلما للصوت صوتٌ ؛ وبينهما الحنين ، أوالسنون لا فرق ؛ لا فرق .. يمتصني الظِّلُّ أو أمتصّه ؛ أو نمضي معا .. لا فــرق !! هذا المقطع .. له عاطفته الموجعة .. المؤلمة .. وكأن لا شئ يبقى .. إن الظل والصوت هي صدى لنفوسنا .. فإن باتت هذه صورتها فما أقسى هذا .. قد أكرمت أبعاد الأدبية بوجودك فيها .. شكرا لك .. شكرا لك كثيرا ألف تحية وتقدير |
اقتباس:
قل لي أيها الطيب قلبا وروحا... كيف لي أن أشكر روعة حضورك.. وأن في كل مرة تتسلق موجة الروح إلى روح كلماتي لتشرفني أكثر مما أستحق؟ لقلمك الراقي مروج تحيات تقبل تقدير أخ يحبك في الله |
اقتباس:
أخي المبدع الراقي بداية : شرف لي أن تروقك كلماتي المتواضعة أيها الكبير أستاذي الفاضل: قمة سعادة الكاتبة تتجلى حين يجد من يفهمه جيدا... وقد جعلتني هنا في قمة سعادتي... جزاك الله خيرا ودمت أخا مبدعا أستاذا موجّها وتقبل تحياتي وتقديري |
الساعة الآن 11:04 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.