![]() |
.. آآآه ياخالد كأنك لم تسأل أمك بل تسألنا وتلومنا.. حتى الحجر أحمر خجل منك أيها الطاهر. ونحن .؟ بلا دم.. "منال عبدالرحمن" وكأنكِ تخلقين فن جديد .. لايجيد حياكته غيركِ. . كوني دوماً للجمال "عنوان" |
ربَاه / خَجِلت الجَمادَاتُ احمِارار دم ٍ .. وَ لم نخجلْ نحن !! السَامِقة / مَـنَال الحَـرف ذَا سِهام ٍ مُوجعَة لا تَقتُل إنمَا تزيِد عُمقاً كُلما قرأنَا حرفاً آخـر / وَ يزِيد الأَلمُ أيضاً ..! لِـ روحكِ السَلام |
حتى الحجر احمر خجلا من دمي ..
نهاية مدهشة .. بدأت بالخجل في أول نصك ثم استطردت في أحداث أخذت بلب القارئ .. ثم عاد نبض الخجل في أروع صوره .. حتى الحجر يخجل من دمهم .. كما نخجل نحن من انفسنا حين نرى دمائهم .. معاناتهم .. قسوة الأعداء بهم .. ولا نقدم لهم شي .. سعدت بالقراءة لك أيتها الفاضلة .. فتحياتي وتقديري لقلمك |
اقتباس:
قد يكون انشقّ أيضاً يا فقد وتفجّر منه الدّم ! شكراً لحضورك . |
اقتباس:
هناكَ .. في قريةٍ بعيدة , هناكَ خالدٌ آخر يحملُ سلّة الطعام و رسالة .. ويطير فيرتطم بجدران القفص , لتدمى أجنحته و لا يستسلم . الأستاذ صالح الحريري .. خالصُ تقديري لتواجدك . |
اقتباس:
الأنيقة حرفاً زهرة زهير .. الصحوةُ .. حُلم .. هكذا انقلبت الموازين فصبغ دمُ خالدٍ الحجرَ بالخجل ! تقديري لتواجدكِ أيتها الصديقة . |
اقتباس:
لماذا هناك فقط ... في قريةٍ بعيدة تسكن النسيان .. تستمرّ النهايات , وتنتهي البدايات ؟ دونا .. شكراً لكِ . |
صباح الرحمة..؛
ْ |
الساعة الآن 09:44 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.