امنحني ظلي وغادر او اغدر " لايهم "
.
. كل ماحاولت تقمص اسلوباً يعكس ما انا به اكون بشكلاً كبير كما ابدوا جيداً فيه ولكن سرعان ما تتغير خطوات مسيري ببطئ ولو كان من احبه يقص الاثر لا ادرك ذاك وهذا ماجعلني انجح بأتخاذ دور المتجاهل لجهله بمعرفت قراءة الخطئ وقص الجره لذلك كنت بنظره شخصاً متخاذل ترك الحب وقرر الغياب والاستمرار بعدم المبالات بما وقع بيني وبينه والحقيقة ليست كذلك بتاتاً وقطعاً ليست فيها شبه لا لوناً ولا احساساً ولا مضموناً وسأستمر كل مادعت الحاجة لفعل ذلك مادمت تسعئ للابتعاد دون سبباً مقنع او عدزاً وجيه " وايهام عمرك بصناعة او خلق فراغاً بيننا عبثاً .. ومرغماً نفسك ومقتنع انه حلاً مبدئي لتدارك حجم المشكله التي اجتاحت قلبك وعقلك بسبب مشاعرك تجاهي او بسبب ذكرياتي القديمة معك !؟ |
..
و ماكنت اظنك كذا واعتقادي بعد الحب يبقى عمر و بظروفنا مانعترف يعني ترى مهما حهما حدث نصنع حواجز بينها وسياج يحمي زرع واحلامنا ماتنقتل بأسباب دنيا تافهه و راحت سنيني دايره ومفرقه مابيننا واحد رحل غربي شمال اخر حدود اوطاننا و واحد سكن وسط الحجاز جنب الحرم ومجاوره و تغير فينا الديار احساس يجمعنا زمان وتغيرت اصواتنا وبخص صوتاً نبره مليانه احساس و حنان و عرفت وش هي ديرتي ومكاني يا اجمل غرام ماعاد هو نفس المكان وماعاد هو اللي كان عنده وتغير والًوكاد من بعد ذلك االغياب صاحبي ماعاد اللي كان بس وانا اعترف في اخر زمان واخر لقاء ياغلطتي واقشر عذاب اني وفيت بهالزمان وبقيت با احساسي ونبض اللي كان ولا تغيرت مثلك ومثل ماتغير هالزمان و خيب ظني والمكان و انكرت ملح سنيننا وجحدت عيشرتنا زمان ابطل فيني معتقد راسخ بقلبي حبيبي وباقياً فيني مازال ورغم انف حزني والحياة وظروفنا يا ابن الحلال بأخر خلايا واعيه وافكارنا اللي باقيه لك ذكرياتاً دايمه باخر زوايا الذاكرة |
قفى
وبطلنا الشعر والحكي المقفى |
بدونك الايام : مملـه .. تزحف نحوي ببطئ ..!
|
،
كلما حاولت ان اخفيك : تظهر تفاصيلك في ملامحي ! |
،
في كل ليلة أعيد ترتيبك بداخلي وتكبر آهات الحنين / |
،
السر ؛ بعدم مغادرتك ذاكرتي . . هو أني لم اجد من يستحق ليحل مكانك ! |
في أواخر؛ الصدور الصامته . . جيش
من الكلام! |
الساعة الآن 10:26 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.