أشتاق فعلاً أن أتعامل و الناس بشفافية طاهِرة.. لا أن أتساءل : - ما خلف هاذي الابتسامة ؟؟ - تلك العيون تخبّئ الكثير ..! - ماذا يريد مني إذ يعاملني بكل لطف ..! تلطخت النوايا بسواد لا سبيل لفكه .. و امتلأت الروح بالظنون ..! و في كل مرة لا أندهش ممن يطعن .. أو يخون أو يقتل الشغاف ..! كم كلّ هذا الهراء مُتَوقع ! |
لن أطرُقَ اللّحظة .. ولن أبحث لها عن باب
سأرفعُ قلبي إليك ياااالله وأرحوك برحمتك أرجوك بقدرتك أرجوك بسلطانك على المُجريات أعد لي قلبي مطمئناً مطمئناً فحسب ! |
بلا باب ... بودي أن أرجع تلك الليالي البريئة في جميرا العتيقة .. بمنزلنا الصغير المتواضع .. الملئ بالبط و الدجاج و الحمام ..أريد أن أركض على حافة الجدار و أجعل كل الحمام يطير عاليا مع ابتساماتي الصغيرة ! |
المرجيحة القديمة بحبل عتيق ووسادة أكل الدهر عليها وشرب
كانت ك طائرة ورقية تجوب بقلبي رحاب الأحلام |
محتواه أثير
عطرٌ وبخورٌ وبروازٌ مستدير صندوق جدتي ليتَه يتّسع عوناً ويحتويني~ |
القاعدة الثابتة أن الأصدقاء يبقُون إلى الأبد، لذلك جميع اولئك الذين ذهبوا لم يكونوا أصدقاء حقيقين
|
البيت الصغير
والسور القصير والشارع الضيق والأضواء الخافتة والزحام المبهج والغبار الطاهر والخبز المنقط على مائده فقيره كيف كانت الحياة أكبر من ماهي عليه رغم زهدها |
ﺳـ ﻧﺘﺄﻣّﻞ،
ﻣﺎ ﺩﺍﻡ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺗﻜّﺎﺕٌّ ﺗﻮﻟّﻒ ﺍﻟﻨﺒﺾ ﻋﻠﻰ ﺭﺗﻢ ﺗٍﻌﺪﺍﺩﻫﺎ.. لكنني، تعبت :35: |
الساعة الآن 09:17 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.