. . . بين الأماني والواقع . . مساحة من العتمة نحاول أن نضيء فيها شمعة توصلنا لــ الطرف الآخر من تلك المساحة . . طرف يكون فيها النور / الضوء بطل المشهد . . وفي خضم الصراع في وقت عبورنا لتلك المساحة . . يلوح في أفقنا . . عشقٌ كفيلٌ بـ إكمال المسيرة بـ ضوءٌ يرسم لنا الطريق بـ إضاءة عشقٍ تزيح عنا كل تلك العتمة . . وتعيد رسم الطريق بـ إضاءة كاملة وإن كانت مجرد أمنية . . " لايزال العشق . . هو العامل الأقوى القادر على النهوض بنا من العتمة والقادر أيضاً على إسقاطنا فيها من جديد " . . . سيدي القدير . . وريث الحرف . . " صالح الحريري " وكأن النور يشرق من بين أناملك سيدي . . وكأني اتصفح اشعة شمسٌ ساطعة . . وأحلق بـ شعاعها بين سطورك . . قديرٌ انت فكرٌ وحرف سلم فكرك وبوحك ودام ضياؤك المشرق . . . (احترامات . . أخوية) سعـد |
أُمنية تحمل بياض العشق وإكليله الـ لامع جداً ,, ستتحقق الأماني ياسيدي .. فقد تلازمت بـِ وقت إستجابة ..! : الـ صالح .. بوح ينساب في حلق الأبجدية بـِ رونق ..! شُكري الكثير ..! |
صالح الحريري
ما أبهجني وأنا أقرأك بـ ابتسامة !! تجبرني على تأمل تفاصيل حرفك والجنون أبجديتك ضووووووء وأمنياتك أبجدية |
اقتباس:
الأنيقة دوما " شوق " تعصف بنا تيارات الأمنيات ... وما بين تلك الأماني بجميع أشكالها نسقط نحن ..! كأوراق الخريف ... ذات اللون الأصفر المحتضر ..! شكراً لعبورك وعطوركِ ... تحياتي ... |
اقتباس:
القديرة دوماً .. " العنود ناصر بن حميد " اللهمــ آمين ... ولكِ تراتيل الدعاء بأن يتسلل الضوء لقلبكِ ... ليزيح عن متون الوجع كآبة الأيام.. دامت الأمنيات أغاني .. تعزفها أوتار الأقدار فينا ...! تحياتي .. |
مساءُكَ أهدابُ أنثى حسناءَ تُمْسِكُ بـ زمامِ الروح .. أستاذي القدير وريثُ الحرّف صالح الحريري والذي أجرى الماءَ لإسماعيل . . أن لــ مثل هذا الحرّف . . حُقَّ أن تُرّفَعَ مراسِمَ التبْجيل . . دُمْت سيدي نبْراساً للعاشِقين |
أستاذي / صالح الحريري وعزف متقن لمقطوعة وجع بأنامل من نور .. لـ كم أتمنى تحقيق أمنيتك سيّدي .. لـتسقينا من عذب بوحك .. شكرًا بحجم جمال ما كتبت .. |
اقتباس:
فتاة الضباب " حنان عسيري" وكأني أجد نكهة المطر هنا ... بل كأنني أصافح بيدي كف البياض الندي ...! لحضورك تراتيل الود ... تحياتي .. |
الساعة الآن 02:33 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.