المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوف سعود (المشاركة 854496)

الأديب / إبراهيم الشتوي ،
نقدك البنيوي أضاء كفوف القصائد ،
شكرًا لهذه الدهشة!
تقديري وتحية ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان الحاج (المشاركة 854497)

تلك حالة قسرية تتلبس النص وفق معطيات ةمعينات بناء مفرداته وإن طغت سايكلوجيا الحدث وخيال الناص في محاولة لتشتيت وتوزيع رضاء الشعر لمتلقين كثر،،
المكان في النص يتجاوز الرمز وإن لم يتم التعبير عنه بالمباشرة،إذ أن الأحداث التي تشكل النصوص يمثل المكان أولي مكوناتها وبالتالي تصبح الأمكنة هي رافد النص الرئيس وإن إرتدي ثوب غيابه،
يحضري في فضاء مسودتك العميقة قول القائل فيما يحمل المكان من كاريزما وإن لم تتلون بأطرافه الزهور:
بلاد ألفناها علي كل حالة وقد يؤلف الشئ الذي ليس بالحسن
ونستعذب الأرض التي لا هواء بها ولا ماؤها عذب ولكنها وطن،
الوطن هو السمة التي تنطلق منها تلك النصوص وإن إرتدت ثوب الخيال،
أ:إبراهيم
النص يعيد بناء النص وفق رؤية نقدية سامقة
كل التقدير