|
اقتباس:
: : : الطيبة : العنود ! هادئة تماما كهتان ! إليك السلام ! : ) |
اقتباس:
: : : وتبقى حكايات الصباح تمارس اجهاض ذاكرة الشمس ! : : منتهى ! شكرا كثيرا ! : ) |
اقتباس:
: : : الشدوي ! ممتن أنا / لعطرك المار من هنا ! تقديري ! |
لغة غاية في الاتقان ,,
تأرجحت الصور فيها من طرف السماء حتى طرفها الآخر . مروان ابراهيم .. تتشرف ابعاد بوجودك معها . |
الغياب / ومتسع للحزن . و دهشة ترنو إليك كلما توقدت بنبضكَ .. مزيداً و دوماً يتسع أفق النثر بك .. http://smilesgate.com/smiles/5/045.gif |
كنت أتساءل دوما كيف يصبغنا الغياب كـ غروب و**** منا آخر لحظات الفرح بالنور ..
اكتشفت فيما بعد أن الغياب / الغروب ظهور آخر لوجه القمر الذي يؤكد كل ليلة ارتباطه الدائم بالأرض !! الغياب ريح شمالية تلفنا بالشوق وقد تصبح اعصارا يجرف كل ما جمعنا .. ذات فقد !! الأستاذ مروان ابراهيم وللغة هنا ثوبها الأجمل .. تقديري و أكثر .. ! |
مر\و\ان لغة المرور على ملامح الغياب ســ تأن بــ روح من فقدت كثيراً و ســ تُعزف في أرجاء مُتسعة \ واسعة أيها الأنيق كن في الجوار لــ نسعد بقلمك اللذيذ :) تقديري : : |
اقتباس:
: : كانت تطفئ نيران الغياب بقبلات لقاء و بـ [ خلسـة ] ! ! : د. فيصل عمران ! أتشرف بجرة قلمك الذهبية هنا ! تقديري ! |
| الساعة الآن 05:18 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.