منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (https://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد العام (https://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=9)
-   -   [ سينما / cinema ] (https://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=9199)

نَفْثة 07-23-2009 06:22 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشعل الغنيم (المشاركة 494926)
*

نفثة،
خليني أعلّق على doubt بس..

طبعاً أنا سعيد لتحفّظك على جودة الفيلم في السطر الأخير من كلامك، حقيقةً لا استطيع تخيّل أي محب للسينما يعجب بمثل هذا العمل البسيط - اللي على قد حاله - لولا احتواءه على اسم عظيم مثل ميريل ستريب. اعتقد أن هناك يد خفية تلاعبت بالعمل سعياً لإنجاحه وتسليط الضوء عليه، ونجحت بذلك دون شك، لذلك.. سأصفق لصاحب هذه اليد، الخفية، فقط ولن أمنح الفيلم أي علامات إيجابية.
يبدو لي كأن الطاقم كله كان مجبراً على تأدية هذا الفيلم!

1- المشهد الأول للطفل الأسود، يسأل: هل أبدو بديناً؟
(هذي إحدى إضافات اليد الخفية بكل تأكيد)
2- الحوار البشع " فكرياً " بين الأم السوداء وميريل ستريب
(إضافة مميزة أخرى)

لا أجد في العمل أي ميزة سوى النقطتين السابقتين ولا اظنها كانت في خطة العمل البدائية
نقاط الضعف " الفنية " كثيرة وأنا شخصياً لم استسغ هذا الخوف الشديد من إعادة الزمن للوراء كل هذي الفترة! لماذا كان الزمن 1963؟ ولم الإصرار على سرد شيء من حياة ميريل ستريب قبل انضمامها للكنيسة؟ وما الداعي من مرض اخ الراهبة الأخرى وسفرها، هل يعقل أنّ مشهد الاختلاء وحده يجبر السيناريست على كل هذي اللفّة الطويلة!!؟ تصريح ميريل ستريب بشكوكها! من أسخف المشاهد الدرامية على الإطلاق بصراحة

وحده اختيار الفنانين كان رائعاً،
الفيلم لا يستحق أكثر من 3-10

شكراً لاضافاتك (:








أهلَاً أخي مَشعلْ ..

الفلم كانت لهُ مقاصد خَفِية و طَرح بعض المَواضيع التي رُبما تكون مبهمة لغير الدول الأوربية حيثُ أنّ الفلم أختار الوقت المُناسب في اختيار وقته و مكانة , حيثُ أَنّ سنة 1963 تعتَبر سنة التغيير في
المدرسة الكاثوليكية و وجُود الفكر الليبرالي الذي عليهُ يُزعزع الفكر المُحافظ المُتمشي معهم في ذلك الوقتْ , تلك السّنة هي تغيير المجمع الفاتيكاني و بهِ تغيير بعض القوانين التي منها منع التعرق العصبي و السَماح لأصحاب العرق الثاني بالاختلاط في المجتمع الأمريكي و عدم عزلهم في الدارسة و من هنا ظهّر الطفل كأول طفل أسود يدخل المدرسة الكاثوليكية ..
سنة 1964 شهدت اعتداءات عدة تحملُ قضية التحرُش الجنسي في المدارس الكاثوليكية لكن كان من المجمع الفاتيكاني اخفاء الوضع كلياً و دس المصلحة في ذلك الوقت و هو الانتخاب للأبرشية أو الأسقفية .
هذه الحادثة الحقيقة كانت الضوء الخفي في الفلم من حيث شخصية ميريل ستريب تلك الشخصِية المُحافِظة و التي تتبع التقاليد القديمة و تمنع الحدّاثة و التطور و خلَافها مع الشخصِية المُتحررة و التي تتبع نظام الحّداثة و الذي مثل دور هذه الشَخصية فيليب هوفمان و فيما بينهما وجود الشخصية المتأرجحة و التي تجمع ما بين السّذاجة و محاولة التشدد خوفاً من العقاب و التي مثلتها آدمز .. من خلال هذهِ الشخصَيات نَرى [ محاولة الحداثة – التعصُب – محاولة اثبات النفس ] و وقت استعراض الفلم هو وقت الشّك في دائرة المدارس الكاثوليكية .. الغلَاف الجَوي و عرض الشّخصيات بهذه الطريقة هو ذكاء ,

بالنسبة للأحداث المُتسلسلة هي أضواء أخرى تُسلط على تقيم السلوك و هذا ما فعلتهُ آدمز , الإيمان بالحدس و عدم الانحياز للوقائع الأخرى و هذا ما فعلتهُ ستريب ,.. وضع التقييم السلوكي مع الحدس في موضع شك بسبب حدّاثة الأب هوفمان تقربه من الطفل دونالد الذي له هو ضَوء آخر يُشير إلى الاعتداء الأسري و الذي منهُ يبحث عن الملاذ و هذا ما يضعه في دائرة الشك كذلك .. كل هذهِ الأُمور
و التلاعب الذكي بالسيناريو جعل للفلم نكهة خاصة يا مشعلْ و اليد الخفية كان التاريخ الخفي لذاك الوقتْ .
بالنسبة للنقطتين التي ذكرتهما هما تضيق للعرض المفتوح و حصر المُشاهد في نقاطٍ معينة أما سفر آدم فأعتقدُ بأن دورها قد انتهى هنا لَأنها لو أكملت العرض معهم [ طال الفلم و لا قصر ] .,

هيا يا مشعل تصريح ستريب هو اللقطة المُدهشة .. حيثُ بدئها بالصَرامة و التعصب و محاولة خلق الأسباب و منها الكَذب كي تنجح في استخراج الحقيقة إلى عزل الأب هوفمان و نجاحها في عزله دون معرفة الحقيقة التي كانت شّاكة فيها بالأصل و بعد هذا كُله ينحني حدسها و تبدء مرحلة الضَعف التي صرخت من خلالها [ أنا في شّك ] ..,

قلتُ لك مسبقا الفلم لم يكن مثلما أعتقد و سعدتُ بأنه لم يأخذ جائزة الأوسكار لأنه لم يستحق لكن ذاك الخفاء و ذكاء السيناريست و فوق هذا كُله الأداء التمثيلي المُدهش للثلاث شخصيات و بالأخص ستريب و هوفمان جعل للفلم نكهة خَاصة .

سَـ أرفع المُعدل و أقول يستحقُ 5- 10 : )







نَفْثة 07-23-2009 07:04 AM




[ Knowing ]

http://bighollywood.breitbart.com/fi...lm-poster1.jpg


بعد مُشاهدتي له عَلمتُ سَبب سَخط الْنُقاد , المُسلمين و جَماعة السيونتولوجيا على هَذا الفلم
حيثُ أنهُ حكى عن علم الغيب و التنبوءْ , عن المُستبشرين و جنود الله , عن نهاية العالم .. بعيداً عن هذا كُله
كنتُ آملة بأن يعود نيكولس كيج لبريقه لكنهُ للأسف لازال يبهتُ تدريجياً .

حقيقةً أستمتعتُ نوعاً ما بالفلم .



مشعل الغنيم 07-24-2009 02:02 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نَفْثة (المشاركة 495111)









أهلَاً أخي مَشعلْ ..

الفلم كانت لهُ مقاصد خَفِية و طَرح بعض المَواضيع التي رُبما تكون مبهمة لغير الدول الأوربية حيثُ أنّ الفلم أختار الوقت المُناسب في اختيار وقته و مكانة , حيثُ أَنّ سنة 1963 تعتَبر سنة التغيير في
المدرسة الكاثوليكية و وجُود الفكر الليبرالي الذي عليهُ يُزعزع الفكر المُحافظ المُتمشي معهم في ذلك الوقتْ , تلك السّنة هي تغيير المجمع الفاتيكاني و بهِ تغيير بعض القوانين التي منها منع التعرق العصبي و السَماح لأصحاب العرق الثاني بالاختلاط في المجتمع الأمريكي و عدم عزلهم في الدارسة و من هنا ظهّر الطفل كأول طفل أسود يدخل المدرسة الكاثوليكية ..
سنة 1964 شهدت اعتداءات عدة تحملُ قضية التحرُش الجنسي في المدارس الكاثوليكية لكن كان من المجمع الفاتيكاني اخفاء الوضع كلياً و دس المصلحة في ذلك الوقت و هو الانتخاب للأبرشية أو الأسقفية .
هذه الحادثة الحقيقة كانت الضوء الخفي في الفلم من حيث شخصية ميريل ستريب تلك الشخصِية المُحافِظة و التي تتبع التقاليد القديمة و تمنع الحدّاثة و التطور و خلَافها مع الشخصِية المُتحررة و التي تتبع نظام الحّداثة و الذي مثل دور هذه الشَخصية فيليب هوفمان و فيما بينهما وجود الشخصية المتأرجحة و التي تجمع ما بين السّذاجة و محاولة التشدد خوفاً من العقاب و التي مثلتها آدمز .. من خلال هذهِ الشخصَيات نَرى [ محاولة الحداثة – التعصُب – محاولة اثبات النفس ] و وقت استعراض الفلم هو وقت الشّك في دائرة المدارس الكاثوليكية .. الغلَاف الجَوي و عرض الشّخصيات بهذه الطريقة هو ذكاء ,

بالنسبة للأحداث المُتسلسلة هي أضواء أخرى تُسلط على تقيم السلوك و هذا ما فعلتهُ آدمز , الإيمان بالحدس و عدم الانحياز للوقائع الأخرى و هذا ما فعلتهُ ستريب ,.. وضع التقييم السلوكي مع الحدس في موضع شك بسبب حدّاثة الأب هوفمان تقربه من الطفل دونالد الذي له هو ضَوء آخر يُشير إلى الاعتداء الأسري و الذي منهُ يبحث عن الملاذ و هذا ما يضعه في دائرة الشك كذلك .. كل هذهِ الأُمور
و التلاعب الذكي بالسيناريو جعل للفلم نكهة خاصة يا مشعلْ و اليد الخفية كان التاريخ الخفي لذاك الوقتْ .
بالنسبة للنقطتين التي ذكرتهما هما تضيق للعرض المفتوح و حصر المُشاهد في نقاطٍ معينة أما سفر آدم فأعتقدُ بأن دورها قد انتهى هنا لَأنها لو أكملت العرض معهم [ طال الفلم و لا قصر ] .,

هيا يا مشعل تصريح ستريب هو اللقطة المُدهشة .. حيثُ بدئها بالصَرامة و التعصب و محاولة خلق الأسباب و منها الكَذب كي تنجح في استخراج الحقيقة إلى عزل الأب هوفمان و نجاحها في عزله دون معرفة الحقيقة التي كانت شّاكة فيها بالأصل و بعد هذا كُله ينحني حدسها و تبدء مرحلة الضَعف التي صرخت من خلالها [ أنا في شّك ] ..,

قلتُ لك مسبقا الفلم لم يكن مثلما أعتقد و سعدتُ بأنه لم يأخذ جائزة الأوسكار لأنه لم يستحق لكن ذاك الخفاء و ذكاء السيناريست و فوق هذا كُله الأداء التمثيلي المُدهش للثلاث شخصيات و بالأخص ستريب و هوفمان جعل للفلم نكهة خَاصة .

سَـ أرفع المُعدل و أقول يستحقُ 5- 10 : )









طيب الحمدلله، عرضك لأحداث كنيسة 63 يعزز رأيي بالفيلم أكثر
كيف؟
بداية الحقبة الجديدة للفاتيكان لا تعني بداية الفكرة، الفاتيكان استسلم في هذا التاريخ لفكرة قد اصبحت قوية جداً لا تحتمل التجاهل، إذاً كان يجب أن تكون أحداث الفيلم في الخمسينيات على أقل تقدير. وعلى فكرة، هذي النظرية لم تصقل بشكل جيد - الليبرالي + المحافظة - لأن ميريل ستريب لم تبدي أي امتعاض من وجود الولد الأسود في عهدتها، بل على العكس تماماً، حين طلبت بحزم أن يُرسل إلى مكتبها أي أحد يضايقه. نعم كانت ميريل ستريب Old school إن صح التعبير، ولكنها لم تكن تلك المتحجرة التي تخدم التحول التاريخي المشار إليه.
بالنسبة لمشهد الشك لدى ميريل ستريب - الذي لم يعجبني - وذلك لأنها سألت هوفمان في مشهد الخلوة إن كانت لديه شكوك، حين سألته عن علاقته بالولد، سؤالها التمهيدي هذا حرق علي مشهد الشك لأنه صار متوقعاً عندي.. في الحقيقة كنت انتظر حتى تركها للكنيسة - إن كان ذلك مقبولاً في قانون الكنيسة.

بالنسبة لليد الخفية فلم اقصد بها " شيئاً " بقدر ما كنت أقصد بها المعنى الحقيقي للكلمة (:
اليد الخفية = أحد المنتجين أو المخرج قام بإضافات رائعة (المذكورة في الرد السابق) خصوصاً الــ Line: هل أبدو بديناً؟ والذي لم يكن ذا معنى حتى وصلنا إلى المشهد الخارجي لميريل ستريب والأم في طريقها إلى العمل.

لازلت مصر على 3-10

(:

مشعل الغنيم 07-24-2009 02:10 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نَفْثة (المشاركة 495127)



[ knowing ]

http://bighollywood.breitbart.com/fi...lm-poster1.jpg


بعد مُشاهدتي له عَلمتُ سَبب سَخط الْنُقاد , المُسلمين و جَماعة السيونتولوجيا على هَذا الفلم
حيثُ أنهُ حكى عن علم الغيب و التنبوءْ , عن المُستبشرين و جنود الله , عن نهاية العالم .. بعيداً عن هذا كُله
كنتُ آملة بأن يعود نيكولس كيج لبريقه لكنهُ للأسف لازال يبهتُ تدريجياً .

حقيقةً أستمتعتُ نوعاً ما بالفلم .




نيكولاس كيج
كدت أنسى وجوده ع الخارطة!

وَرْد عسيري 07-24-2009 06:42 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز رشيد (المشاركة 435489)
خسرااااااااااااااااااااااااااااااااااااان
اللي فاته فيلم:the color purple قبل شوي على قناة فوكس (":









لم أكن أعلم به إلا من خلال زيارتي لفعاليات تُقدم في كيندي سنتر .. بشكل دوري تحت موضوع معين ،
كانت الفعاليات هذه المرة مركزة على الموسيقى و بعض أهم الأفلام ،
كان الأول بينهم ... و الأكثر مبيعا .. سواء كـ فيلم أو رواية ...
لم يتسنَ لي أن أراه .. اشتريت الكتاب و حتى الآن لم أقرأه ... لكنني متأكدة أنه يوازي الكثير من الأفلام ..
قد أعود لذكره فيما بعد ..
لكن شكرا عبدالعزيز لذكره .. : )


وَرْد عسيري 07-24-2009 07:06 PM

The Illusionist
 





http://www.momentumpictures.co.uk/as...ter_72_dpi.jpg



الفيلم مأخوذ من قصة Eisenheim the Illusionist للكاتب Steven Millhauser
قام ببطولته الممثل ادوارد نورتون و الممثلة جيسيكا بال ، كانا رائعين ..
يحكي الفليلم عن قصة حب ما بين ساحر فقير و فتاة دوقة غنية .. بدأت مذ كانوا صغاراً ..
علافتهم تلك سببت لعض المشاكل .. سافر الفتى ثم عاد بعد سنين طوال .. و قد اجتهد في تعلم السحر .. صار يحمل أسراراُ لا يعرفها أحد ..
بدأ بالعمل في العرض المسرحي للسحر .. أدهش الناس بما يملك إذ أنها المرة الأولى التي يرون بها بعض الحركات السحرية
كانت الفتاة قد تزوجت .. ..... |

|* و له قصته التي لا أبغي أن أذكرها كاملة
كي لا أفسد متعة المشاهدة ... يكفي أن أشيد أنه يستحق أن يُشاهد .. : )



نَفْثة 07-25-2009 05:01 AM



أهلَاً أخي مشعل ..

بالنسبة لي الحَقبة الزمنية تلك ساعدتني على فهمِ الفلم بشكل أكبر و كيفية تشكيل الشخصيات ..
الصراع و الشّك كانا يعودان على المُحيط المهيأ لهما في تلك الفترة و أصرُ إن ميرلي كانت تمثل تلك المحافِظة و لكن بطريقة رمزية .
قد فهمتُ قصدك لليد الخفية و ما أشرتُ إليه أنا كان مقصداً آخر .

في النهاية علنا نلتقي في نقطة أنّ ميريل قد صعدت سلم الأبداع من جديد بعدما سقطت منه و ذلك من خلال فلمها Mama Mia .


حسناً يا مشعل هل لك أن تقترح علي فلماً جديراً بالمُشاهدة فأنا ممتعضة من سنة 2009 حيثُ أنها سنة انتكاسة هوليوود .




نَفْثة 07-25-2009 05:08 AM



[ The International ]

http://www.akherhaga.com/images/products/542738.jpg


IMDB



5 / 10




الساعة الآن 03:08 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.