![]() |
؛؛
التِفاتة إلى الوراء تُنصِفُ انتِظاراتي والنّصلُ في المقهى انتظار .. قُربَكَ العيون وحولي رِبكَةُ الإبصار تولَدُ في مقلةٍ كفيفة سمراء واللّثغَةُ / لسعة في وريدٍ أُتخِمَ بك |
؛؛
قَرارٌ من قيدِ الصّمم يُعاقِرُ أنصاف الحلول زفرة أستلُّ من النصفِ الخالي إلّا من هوائِه ؛ زفرات الروح |
؛؛
أُمسِكُ بأضعَفَ جزء من خاصِرَةِ ألمي وأرغِمُهُ على ابتِسامة تستعيرُ ملامِحَك http://www.7c7.com/vb/images/smilies/h27.gif |
جَولَةٌ محمومةٌ بِلظى انتِظارتي ..
والثرثَرة ليسَت إلّا ماءٌ تبخّر من أنامِل حُنجرة |
http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...08a070e10a.jpg
أنتَشِلُني من ضيقِ صَدر؛ وأزفّني في بُردة سَكينة أكاليلها نور الدعاء لعلَّ بعض الزفرات تَحفظ حقَّ الشهيق في هدآتي |
؛؛
تُحدثني؛ فتترك على ملامِحي نكهة المِلح الخَشِن في حين أحدّثك وألجِمُ صوت المِلح الصارِخ على ضِفاف جفنِك المُرتَجِف http://www.7c7.com/vb/images/smilies/h27.gif |
؛؛
سَقَطَت من فمِ السماء شَهقة تلقّفتُها بِـ كلتا يَدايَ حَسِبتُها نجمٌ هوى فإذا بِها آخر حظِّ التِفاتِ المُثول من صَوبِك |
؛؛
؛؛ كثيرَة هي التساؤلات في ثِقَلِ الوريد وما غَمامُ الإجاباتِ إلا مِنجل لا يَعي إلّا العقيم من الفصول ...! |
الساعة الآن 09:16 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.