![]() |
كيف سأكتبك
وانتِ يا حياتي كل الحروف ؟ |
وفوق مسارح الهوى ،،
تجرعت مذاق عينيك فرأيت أن الأماكن تتسع كلما تعمقتِ أنتِ في داخلي أكثر ولان قلبي يعرف كيف سيتجذر هواك في ضفاف صمته فراح يكتبك بمداد الليل فحسن الليل وحسنك شبيهان يكحلان بصري بلغة من سحر فتعالي وتمددي في العروق دفئا لتزداد بمرآة الشجن وسامتي أكثر وأكثر |
،
الكتابة تنتشلنا مِن بين أنقاض الكلام! |
؛
؛ وحين تعسُّرِ مَخاضِ البوح... تُولدُ الفكرةُ غير مُكتملة الملامح، هزيلة، مُتضعضِعة ! |
؛
؛ في الكتابةِ أرى العالمَ مَتحفٌ غنيٌّ بالتَنوُّعِ غزيرُ الأسرارِ، ألتقِطُ بأُذني المُدرّبةِ لاستراق الهسيس فأسمعُ همسَ الصُخور وموسيقى الأشجار وبكاء الليل ! |
.،
معك كان : الصباح أجمل ، الله يذيك [ السنين.. |
؛
؛ نكتُبُ لأننا نتألّمُ بصمتٍ ولأنّ الرُوحَ تتوقُ للتّنفُسِ بطريقةٍ صِحّيةٍ،صحيحة، ولا أراني سِوى "ساكبة" نزفَ صَمتي في مُغبرِّ أوراقي ! |
اصب في فم الصباحات الحزينه اجمل الاحداث لكي يتغير روتينها ،
وتبتسم الحياة لي من جديد ، وتفشل كل محاولاتي واتورط بك اكثر ، وفي كل يوماً تغيب فيه تموت الكثير ، [ من الاشياء .. |
الساعة الآن 01:43 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.