منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (https://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد الهدوء (https://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=4)
-   -   جُمُوحُ العَاطِفة (https://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=36294)

محمّد الوايلي 05-15-2017 10:46 PM

أن تكرماً بِدعآء للشيخ الحويني أنْ يشفيه

https://youtu.be/OzxoTRu4G1s

محمّد الوايلي 05-15-2017 11:28 PM

تجربة كلية الألسن

https://youtu.be/8OSbfDtOj3Q

محمّد الوايلي 05-22-2017 10:32 PM

دمعةُ أمير أبت أن تُفارقَهُ مَلِك

https://youtu.be/IBP60Lv3E-4

محمّد الوايلي 05-22-2017 10:53 PM

يحِقُ لنا أن نفخرَ بدولةٍ بنت عِزّها مجداً وسؤدداً
حفظها المولى من كُلِّ سوء ومكيدةِ حاقد

https://youtu.be/W4am_7gRxG0

محمّد الوايلي 05-24-2017 12:19 AM

نحنُ لانُفرطُ في عقيدتنا وإسلامنا وثوابِتنا
فنحنُ حماةُ الدينِ وأهلهِ والمُدافعون عنه
والسياسة هي فنُ المُمكن
ونعلمُ جيداً أنّنا لسنا القُطبَ الأوحد والدولةُ العظمى في هذا العالم
وإن كُنّا أقويآء بديننا وعزتنا وكرامتنا
فإن إستطعنا أن نكسبَ أعدآءنا أو نجعلهم على الحياد سنفعل
وإنْ سعينا إلى تقوية جيشنا وحماية دولتنا فهذا مانفعله
ومن يصطادون في المآء العكر ويشنون علينا حرباً إعلامية يعلمون ذلك
ولكنّهم يريدوننا ضعفآء
ملكنا زِمام المُبادرة وعقدنا صفقات بالمليارات لتجنيب دولتنا خطراً قد يراهُ
أو يجهلهُ البعض
ولسنا أوصيآء على الآخرين في أي شئ
ولسنا هواة إسراف ومبالغة في أي شئ ولكن لكل شئ ثمن وميزان ورؤية
والأيام كفيلة بإثبات كلِّ شئ
وعندما تُعقدُ الحبال فنحنُ قادرون بإذن الله على ( حلها )
ومصالح الدول لاتُبنى على العواطف والشعارات التي لاتُسمنُ ولا تغني من جوع
ولا يوجد عطآء في السياسة بدون مُقابل
فلكلِّ شئ ثمن
ونحن المنصورون بإذن الله

https://youtu.be/ky8vjhocCCc

محمّد الوايلي 05-26-2017 12:32 AM

https://youtu.be/LYWDHxZfjk0

وإنْ زُلزلت زِلزالها
وأظهرت خلخالها
وصرخَ صارخٌ مِنَ وجع
وأجلبت بِخيلها ورِكابها
فأخبروا كلَّ طامعٍ
أنّنا أهلها ورِجالها
أرضُها أرضٌ حَرَام
طُهرٌ سمآؤها
وتُرابها



محمّد الوايلي 05-26-2017 10:02 PM

كّلُّ عامٍ وأنتم إلى الله أقرب
تقبّل الله منّا ومنكم صالحُ العمل وتجاوزَ بفضله وكرمهِ عنّا وعنكم

محمّد الوايلي 06-01-2017 01:55 AM

لِكلِّ أجلٍ كِتاب
ولكلِّ بدايةٍ نهاية
والعُسّرُ يعقبهُ يُسراً
فلا تيأسّْ
ولا تقنط مِن روحِ الله
رأيتُ ورقةً تسقط
فتذكرت قولهُ تعالى :
وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ
وَمَا تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا
وَلَا حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الْأَرْضِ وَلَا رَطْبٍ وَلَا يَابِسٍ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ
فتيقنتُ ولم أكن شاكاً أن كلَّ شئ بعلمهِ وقدرتهِ وأنّهُ لايخفى عليهِ
شئٌ في الأرضِ ولا في السّمآء
أحصى كُلَّ شئ
وأحاط عِلمهُ بكُلَّ شئ
فلماذا الخوفُ والجزع والقلق والإضطراب
فما كان َقَدْ كانَ بعلمهِ وحكمته
وما هو كآئن فهو بتدبيرهِ وأمره
وإن جهلنا الأسباب وخفيت علينا الحكمة
فهو سبحانه من قدّر وأمَر
فالتسليمُ والرضا علامة على من آمن
والتسّخطُ شعارُ من لايعلم
فكُن مع من رضي بالقدر خيره وشرّه
وتيقن أن الخيرةَ فيما أختارهُ الله لك


الساعة الآن 01:47 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.