![]() |
في ظُلمةِ الليل وبعيداً هُنَا أجدُ ملاذاً من عنآء الأيام صباحٌ كلّه سعادة لمن هم هُنَا |
عندما تبتلعُ الأيام الذكرى تنسى أنّ هناك مُتسعاً لها لتخرج معلنةً التمرّد كأنِّي بها تقول أنا هُنا فجموحها معي ليس لهُ إطارٌ تُسجنُ فيها لأنّها حاضرة لاتغيب فهي أنا روحٌ تأبَّى القيد كما تكره الفقد أَنَا هُنَا صوتٌ يتردد بداخلي كما صدى زمنٍ يعودُ إليَّ ولا يُفارق يالها من مُخلصةً تلكَ الذكرى معي وربّما عنيدةٌ جدًا https://youtube.com/watch?v=vwudm0Pe4mE&feature=share |
عندما يُناديك الصوتُ الغآئبُ في ديجورِ الظُلَم ولا جــواب وإنْ أجبتَ فبماذا تُخبرهُ هل تخبرهُ بأنّك لم تعُد أنتَ أو بمكانه الخالي الذي لمْ يزلْ أمْ ياتُرى تُخبره بأنّك تفتقد كلّ مامضى ! أمْ أنّك تشتاقهُ كأنّه لمْ يُغادر يوماً هُنَا ربّما يتألم ! فقط أخبرهُ أنّك بخير https://youtube.com/watch?v=AAYo9GS9QFw&feature=share |
كتبتُ ومحوت أظنّ أنّ ذاك كان أفضل والزوار 3) تصبحون على خير 🤍 |
لاتكتب عنك تلك كانت أول نصيحة ونسيتها |
لمْ أكتُب حرفاً كان الخيال والعاطفة تكتبني والحُروف حينها تكون حائرة ماذا تكتب ! ولِمن ؟ هل أُخاطِبُ المجهول ؟ وهل الحرف صادق ! وهلْ حرفِي هو أنا ؟ أمْ هي أيامي التي عبرت بي ولا أعلمُ إلى أين ؟ أم هي ذكريات الآخرين تكتبني ! وهل أنا هو أنا ؟ أم غادرتُ منذُ زمن وهذا خيال عابر في مدى ؟ تآئهٌ وأبحثُ عنِّي ولا أجدني ! منذُ كُنتُ لاأُدركُ والروايات خيالاً … ولا … تغوصُ بي في قاعِ أفراحها وألآمها … تُبكيني ونسيتُ كم فرحٍ كانَ بها… لما لاأكونُ خيالاً كما هِيَ ؟ لا … أدري ! هل رحلت روحي معها في عالمِ الأحزان وظننتُ أنِّي حقيقة الأشيآء من حولي ! هل أحيا بأحلامي وأمالي وأوهامي ! أمْ أَنّي أنا ؟ لاأعلمُ فقد مضى بي الزمن دونَ أن أدري ! https://youtube.com/watch?v=lrvR0pVW9o8&feature=share |
تآئه في صحرآء الضمأ
هو في بيدآء أرض وصحرآء قفر يبحث الضامئ فيها عن سراب فلا يرتوي من ضمأ ولا يستظّل من هجير والريحُ تذرو السّموم ولا يعلمُ أين المصير فلا الخُطى تهديه ولا أثرَ للمسير فيسير https://youtube.com/watch?v=RRH0alzBuq4&feature=share |
والزوار 2) تصبحان على خيرٍ دآئما 🤍 |
الساعة الآن 11:04 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.