أي شيء ردّ عن عينيك عينيَّ سوى إغفائتين وغيوم عسليّهْ |
وشاح المغرب الوردي فوق ضفائر الحلوه و حبة برتقال كانت الشمس. تحاول كفها البيضاء أن تصطادها عنوة |
سأعبدهم، لتلعب كالملاك، و ظل رجليها على الدنيا، صلاة الأرض للمطر |
و أشرب، كالعصافير، الرضا و الحبّ من يدها سأهديها غزالا ناعما كجناح أغنية |
سلاما يا وشاح الشمس، يا منديل جنتنا و يا قسم المحبة في أغانينا! |
للخطى درب و للنهر مصبّ و أنا للذكريات كلماتي كلمات و هي الأولى . أنا الأول |
قصّتي كانت قصيرة و هي النهر الوحيد سأراها في الشتاء عنما تقتلني و ستبكي و ستضحك عنما تقتلني و أراها في الشتاء انّني أذكر أو لا أذكر |
أصبحت حريّتي عبئا على قلبي وعيناها منافي وبلاد |
الساعة الآن 08:22 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.