![]() |
بالأمس كان عبدالله السعيد ولا .. أنسى من أُحِبّ .. وكانت رشا عُرابي من أفتقد .. تلكـ النقآء والصفآء والطيبة هكذا .. أراها وهي كذلك .. ثمّ تلكـ الحُرَّة الأبية المأربيةُ اليافعية الرشيدية ذات السلالة الملكية إختفآء وموتُ أحرف .. لِمَا .. أفهمُ أن يتغيب الحرف لتشبعٍ وإرتواء ثمّ يعود ولكنّ غيابٌ وإلى لاعودة .. !! |
كنتُ ممّن قرأ كتاب العبرات للمنفلوطي وكُنت ذا دمعة سريعة تأثراً وحُزناً لألم تلك الشخصيات المُجسدة في الرواية .. وعندما كبُرت طننتُ أنِّي أصبحتُ ذا خبرةٍ ودراية فأعدت القرآءة فأبكتني كبيراً كما أبكتني صغيراً الرُوحُ والعاطفة لاتكبُران وإنْ مضت السّنون .... |
وأنا لاجيت أبنساه التوى بي خياله وأنهمر دمعي يهلي وأشوفه واقفٍ من دون دمعي حبيب القلب في عيني يهلي دعاني ياغريب الدار عوّد ترى مالك محل الا محلي |
رُبّما تعبرنا الأيام ونحنُ في تلكَ الدروب ننتظر عبور أحدهم |
كأنما كبُرتُ فلم يَعُدْ ذاكـ الزآئر مُصاحباً أو رُبّمَا " .......... " مابين التنصيص " ألهته دنياه " |
أفتقدُ ذاكـ الزائر الذي صاحبني سِنين عشرة عمر —- والزوار 0) |
والزوار 0 ) : ) تُصبح على خير وأضفتُ إلى قآئمتي رقماً وروحاً |
سعد المطرفي الوايلي من أجمل الشعراء إحساساً وعزة .. ولا زلتُ أتعلم من معاني مفرداته الكثير https://youtube.com/watch?v=rmXN9M6E_Kw&feature=share |
الساعة الآن 04:28 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.