![]() |
اقتباس:
طبقا للنجاح اعداء والشجرة المثمرة ترمى بالحجارة إذن حين لم يكرهني أحد حتما انا افعل شيء خاطيء يرضي المخطئين لأني مثلهم أو أني أفعل شيء لا قيمة له ولم يلفت نظرهم لي \..:icon20: |
اقتباس:
حين نتخذ من خطانا دروس التجربة والصمود لننطلق بعدها الي مانصبو اليه من هدف \..:icon20: |
قيل \ بعض الاصدقاء اعداء تحت التدريب .. فأحذروا
ما رأيكم ؟؟ \..:icon20: |
اقتباس:
فالعدو أعرفه و أعرف انه يتربص بي فأخذ حذري منه .. أما من يلبس لباس الصداقة ويدعيها و يظهر من طرف اللسان حلاوة و يستر لدغات العقارب فهو أشد خطراً خاصة أنه ربما يكون من أهل الثقة و الأمان لدينا فنأمن جانبه و لا نتوق الخيانة أو العداوة منه ... كل الشكر سيرين |
لي ..
الحرف مغرم و مغنم ..فإن خرج في حينه كان نعمة و إلا أضحى نقمة ... رأيكم؟؟ |
اقتباس:
الحرف الذي لا يحمل الحقيقة بكل مراراتها لا خير فيه. الحرف الذي لا يحمل مصباحا في مجاهل العقل يظل حرفا أعمى. الحرف الذي الذي لا يحلق في سماوات الروح يبقى لصيق الثرى. الحرف الذي لا يعزف على قيثار القلوب أجدر به الإختفاء. / الكلمة مثل المرأة، قد تتزوج، أو تبقى عانسا.. قد تلد، أو تبقى عاقرا. رأيكم ؟. |
اقتباس:
صدق الله حين قال: وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الْإِنْجِيلِ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فِيهِ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ ، يعني الحكم بما أنزل الله في كتبه ا لسماوية هي الخلاص، لا يلزم فيه فقط بالحاكم المسلم ، بما أن الحكام متنوعون و مختلفون في دينهم، و شرائعهم، أسفا كان الأجدر أن يكونوا مثقفين بكتبهم السماوية، و مصدقين لها، عوضا عن البدائل في كتب فلسفية من أهواء البشر و أطماعهم و قصور عقولهم صيغت، لو صدقوا، كانوا أغنياء اليوم عن كل هذه المشاكل لهم و لشعوبهم و هذه عبرة و دروس لنا على مستوى الأفراد أيضا، وفقنا الله و هدانا جميعا لخير ما يحب و يرضى. و صرف عنا شرور أنفسنا و سيئات أعمالنا و لاحول و لا قوة الا بالله العلي العظيم |
|
الساعة الآن 05:37 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.