![]() |
اقتباس:
منال الفيلم هادي ورايق وبالأساس استمدّ أهمّيته بأهميّة الفنّان نفسه اللي مات وماخلّف سوى 39 لوحه والـ"40" مفقوده!,كذلك فرصة للاطلاع على طبيعة الزمن والمكان اللي عاش فيهم بصوره سينمائيّه مبسّطه .. ممكن بنشوف فيلم عن قصّة لوحة الموناليزا من يدري! |
اقتباس:
أحب لقطتهم وهو يغنون في السيارة رهيبين فعلا :) |
http://www.gom.com.eg/algomhuria/200...mages/33ht.jpg [ الباحثات عن الحريّة ] للرّائِعة [ إيناس الدغيدي ] . http://www.aramovies.com/movieimages/4117.jpg |
تصوير حياة يحتاج إلى دقة محملقة بعين الدهشة ،، ففي كل مشهد لوحة فنية ومعزوفة حالمة ،، إبداع لا ينتهي إلا ليبدأ ،، وكعادة المخرج الإيطالي سيرجيو ليوني فإن هذا الفلم يجعل من أي شخص ناقدا خبيرا بكل أشكال الفنون وعصورها ،، ولذلك كان دقيقا في اختيار المشخّصين وخاصة المجنون روبرت دي نيرو ،، كذلك الموسيقى وخلفيات الصور إلى وقبل ذلك الدقة في حركة النص فقد كان يغير الحوار حتى في التصوير ،، يعمد إلى هذا بينما يعني تلك ويأخذك إلى هناك متسائلا وأين هنا ،، لتلملم تفاصيل الذكرى قبل أن تنسيها أحداق لم تولد ،، كصدى رنين يأتيك لم تسمعه إلا بعد صمته في صوتك ،، فلم لم يأخذه حقه تاريخيا ،، أشاهده الآن ربما لأول مرة ،، فهو جدير بإعادة مشاهدته ،، تحياتي للجميع |
http://i265.photobucket.com/albums/i...ar/88DAKKA.jpg
لو عرض الفيلم عام 88 أو حتى 98 لقبلته من آل باتشينو، ولكن بعد أن عرفت الألفية الجديدة عالماً جديداً من الفلاش باك المتكرر، والحبكات المزدوجة، والتقلبات العديدة بالأدوار، والايحاءات، والغموض، والأكثر غموضاً.. استطيع القول أنني لن أغفر لآل باتشينو هذا الخطأ السينمائي الفادح. فيلم كان أجدر بتمثيله أحد المبتدأين في هوليوود وليس " العراب "، ليس صاحب أشهر لزمة في تاريخ السينما " Hoha "، ليس له على الإطلاق |
*
في القاهرة سنحت لي فرصة مشاهدة أربعة أفلام: " رامي الاعتصامي " و " رمضان مبروك أبو العلمين حمودة " و " مقلب حرامية " و " الدادة دودي ". مستوى دور السينما والخدمات فيها أقل من متوسط وقد ينحدر أحياناً إلى مستوى كارثي - في مدينة يفترض إنها هوليوود العرب! وبما أنني بدأت بالسلبيات فمن باب العلم بالشيء حاولت إرفاق صور بوسترات الأفلام المذكورة ولكنها حتى الآن لم تنزل في الشبكة العنكبوتية (علامة تعجب أكبر) - رامي الاعتصامي: بطولة أحمد عيد، تعجبني شخصيته الكوميدية والبساطة التي يظهر بها أمام الكاميرا ولكنه لم يقدم أي جديد يذكر. ثمة أزمة سيناريو في مصر، يمكنك مشاهدة الفيلم بدون صوت والتنبؤ بكل ما قيل. طبعاً لابد من ظهور الحشيش كبطل مساند في كل أفلام أحمد عيد، ولكن المثير للسخرية أن المخدرات أيضاً أسيء استخدامها في الفيلم! كما أسيء استخدام الطبقية والإخوان المسلمين والحكومة..الخ فيلم أراد أن يحكي مشاكل الشباب فأظهر الشباب بلا مشاكل - رمضان مبروك أبو العلمين حمودة: أجمل ما في الفيلم اسمه - بالنسبة لي على الأقل. في العادة، حتى لو دفعت لي المال، فلن أذهب لمشاهدة هنيدي، لكن اسم الشركة المنتجة للفيلم (good news) أغراني بناءاً على أفلامها السابقة، الجيدة. يبدو أن هنيدي غير من أسلوبه، تطور أكثر وبدأ فعلياً بالتغيير، لكن القصة لم تخدم قضيته " قضية عودة هنيدي " أو لنقل " إنعاشه ". الفيلم يشبه أفلام كوميديا عادل إمام في الثمانينيات... الصعيدي الذي ينتقل للمدينة الكبيرة الخ - الدادة دودي: بطولة الحسناء ياسمين عبدالعزيز. كوميديا عائلية غريبة على السينما المصرية، الفيلم بمثابة بشارة خير للأطفال الذين سيتعرفون على صالات السينما وشكلها - ورائحتها - أخيراً. المؤسف جداً أن الأفكار مسروقة من أفلام أمريكية عُصرت وخرجت بقالب موحّد باسم الدادة دودي. - مقلب حرامية: إن اضطررت للتقييم فهو الأفضل. الفيلم ناجح، كوميديا جديدة صفق لها الحضور كأنهم في مسرح، وشيء من التراجيديا أيضاً - السيدة التي كانت بجانبي بكت في إحدى المشاهد. فيلم من بطولة محمود عبدالغني وصلاح عبدالله وإيمان العاصي وماجد الكدواني (الأخير لم يكن البطل ولكنه كان الفيلم كله) |
|
The Curious Case of Benjamin Button http://image.examiner.com/images/blo...min-button.jpg http://www.anageed.com/upload/uploads/af7f847b8a.jpg بَراد بيت هنا كَان : مُخْتَلفا , مُتفردا , مُميزا , إِنسان حَكيم .,/ مِن الْأَفَلَام اللتي تَحبسُ بها نَفسك تَعُدل بها هَنْدَامك وَ تَغَوص بَداخِله ., براد بيت أَبدع في أَداءه منذُ بَداية الفلم حتى نَهايتهْ ., الْفَلم مُرشح للأوسكار وَ يستحقْ لَإن الْفَكرة وَ السَرد و إداء المُمثلين كَان مُختلفاً جِداً . 10-10 أَنْصحُ بمشَاهدتهْ . |
الساعة الآن 12:05 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.