![]() |
* تَسرُد اللحَظَة مَزيجُ وَجع ، حَل وَ أَقسَم ألا يَرتَحِل .. تَكتُب بِـ لَونِ الأَلم ، هَسِيسَ همٍ اصطَلَتْ بِه رُوحِي ، فَـ احتَرقَت أحشَائِي وُجداً ، وَ شُنقَ الفرحْ بِـ تُهمَةِ الوَفاء فَـ اختَنق الأَمل حُزناً عليهِ وَ مات ! مُتيقِنَة تَماماً أَن التعمُق فِي وَصفِ مَا أَصابَنِي مِن الحُزن ، دَاءٌ عُضال أَصَاب قَلبِي فَصاحَت لَه أعضَاءُ كُلي نِداءٍ { أَن لا تَمُت َ، وَ سُحقاً يَا حُزن } ! وَ وَقعَ الهَجْر : أَولُـه ، فَقدٌ ، وَ عَبرَة عَلقت الرُوحْ في مِشنَقة الصَدْمَة ، وَ زَرعَت حَولُها شَوكُ خَيبَة فَلا هِي أمَاتَتها ، وَ لا تَرَكتْ مَجالا ًلـ هَرب ـ، ! أوسَطُ ـه ، بُهتَانْ وَ رِيحْ إن هَبتْ أحرقَتْ وَ إن سَكَنَتْ أَوحَت بِـ مَوت ، ، وَ يُتبَع ! |
وَردي ، أَرَاكَ قَد نُسِيتَ ، وَ النُتوءَاتْ تكسُوكْ .. اشتَقتُكَ يا مُعتَكفِي ، وَ عهداً مِني أَن سَأرعَاكَ مَا استَطَعتْ .. ، :) |
3 - 5 - 2008 كُنْ هُنا ، كَما وَشَمتَ نَفسَك حَرقاً فِي رُكنِ قَلبِي :) 12:39 م ، |
[POEM="font="Simplified Arabic,5,DarkSlateGray,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]كسيرة و تحرق جروحي ولكني كسيرة صمت=تعبت اكبت من دموعي و ضعت وتاه عنواني اشوف الغل فالدنيا يقرب لي وانـا اتحطمـت=دروب الويل تنزفني اشوف الموت يغشاني ،! [/POEM] [ يَارَبي ارِفُق ، يَا ربِي ارحَمْ ، يَارَبِي هَبْ لي مِن لدُنكَ صَبراً وَ جَلداً ..ـ يَا الله ! ] |
اقتباس:
وَ آخِـرَهُ ، عَطَشْ - يَبَاسْ - شُحوبٌ ــــــــــــ ثُمّ مَوتْ [ مَخرُوطٌ بِـ الحَياةِ إجبَاراً ] .. :) . < وَ انْتَهِيتْ أَنَا ! ، أقَسَى الأَشيَاءْ هِي أَنْ تَعِيشَ [ مَيتاً ] .. وَ فِي نِصفِ تُرقُوتِك تَنتَصِبُ رُوحُك تُغرغِرُ تَارَةً وَ تارةً تَنخَرطُ هِي وَ أَلَمَهَا بِـ أودَاجِكْ .. فَلا تَتْرُك مِن كُلِكَ خَليةً إِلا وَ اهْدَتهَا مِن الأَلمِ مَا يَفِيضْ .. ،! وَ عَلَيْكَ فَقَطْ أَن تَبحَثْ عَن مُعْجِزَة تَمْنَحُكَ مِن الصَبَر مَا يجْعَلُكَ تَسْقُطُ فِي غَيْبُوبَتهِ ... قَبْلَ أَن تُسقِطُكَ رُوحُك فِي أَكَنافِ اللّذَة [ أَلَمَاً ] ..، :) ، |
[ َأنْتَ ، شَيءٌ مِنْ عَدْمْ ، وُجِدْتَ وَ وُجِدَتْ الأَنَانِيَةُ مَعَك وَوَحْدَهُ رَبِي يَعْلَمْ خَطْبِي ، وَ وَحْدَهُ رَبِي سَيُجَازِيك ْ، وَ أَعْتَرِفْ مَا عَجِزْتُ يَوْماً عَنْ شَيءْ إِلا أكُرْهُكْ ] :) |
{ شَرْنَقَة ،
تَعتَرِيني رِيحٌ مِن فَقد ، تلسَعُني برداً وَ تنخُر بِـ العِظام هلاكاً ، فَـ تنتَهِي قُوةْ الصَبرِ المنزوِيةُ ما بَين مفاصِلي .. وَ تُهلل عُروقِي ضجراً لـ مكنُون الشَوقِ الراقِص على سَبيل قَلبي ،! وَ أُسندُ ثِقل رأسِي عَلى أنيابِ الوَله ، أمتهِن الراحَة فِي مَرمَى إشتياقٌ مُوجع ، يَتَسربلُ مُخدرٌ مِن نكهَةِ الهَجر ، أَلعنُه ألفَ مرة ، يخنُقنُي .. يُدخلنُي بغيبُوبةِ الانكِسَار ، يتنَهدُ مَا خلفتْهُ تِلك اللعَنَة ، فَـ أتشَهدُ{ .كَفى. } دُون صَوت .. عَلى بساطِ دّهشَةِ خذل .. أجدُني أتَمَرَغُ تَترِيحاً .. يُعجَنُ الهُم بِـ دمِي ، وَ تسقُطْ جَدائِلي بِـ سوادٍ مُنهمِر .. لَـ تُعلنِ أَن للوَجعِ عُتمَة ، تُؤدِي صلاتُها فِي محرابِ جَبِيني .. وَ تؤُول كُل سعادةٍ عُنوانُها القُرب للـ ذُبول ، ! فِي حِين تجرُبةِ النَوم ، قَرر الـ أَرقُ تَقبيلَ ثغرِي ، والتَودد لـ أجفانِي .. وَ دثّرنِي طَيفُك المُضادِ للـ نسيان .. وَ رمَى بي على فراشٍ من حَنينٍ جَارف .. وَمن ثُقبِ رِئتِي ، انسَلت أنفاسِي خُيوطَ عِشقٍٍ عِطرها أنتْ .. وَ تلبسَتنِي شَرنقةْ ، تهديني زَفيري المُتشظَى وُجداً .. شهِيقاً لِي ، وَ لا زِلتُ أعْجَز عَن كسرِ ضلعِكَ المُتشرنِق بِي ، وَ أخافُ أن اختَنِق بك ، ! :) |
[..تَعَبْ..يُتْلَى..عَلَى..جَسَدي .."سَهَراً وَ إرْهَاقا" ..] :) |
الساعة الآن 08:23 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.