![]() |
http://www.alamuae.com/gallery/data/...80d93a32e5.jpg
http://up.m5zn.com/13IDLXJN4L0B/because you loved me''celine dion.WAV بُعدي وبعدكِ ليس في إمكاني فأنا أموتُ إذا ابتعدتِ ثواني وأنا رمادٌ حائرٌ في صمتِه فإذا رجعتِ يعودُ كالبركانِ وأان زمانٌ ضائعٌ في حزنهِ فإذا ابتسمتِ يرى الوجودَ أغاني وأنا غمامٌ هائمٌ في سرّه وسحابةٌ كفّت عن الدّوران وأنا نهارٌ ضلّلته نجومهُ صبحٌ وليلٌ كيفَ يجتَمعانِ ** ... ** فاروق جويدة المفارقة : أنني قرأت النّص في أكثر من مكان و كانَ منسوبا لأشخاصٍ كُثر , كمن سرقَ جملاً واختبأ خلفَ ذُبابة !! |
: ماذا أحسُّ ؟ هنا, بأعماقي بي ألف إحساسٍ يحرّقني ألفُ انفعالٍ, ألفُ عاطفةٍ ماذا أحسُّ؟ أحسُّ بي لهفًا جفت لهُ شفتاي وارتعشتْ *** نفسي موزّعةٌ, معذّبةٌ شوقٌ إلى المجهولِ يدفَعُها شوق إلى ما لستُ أفهمُهُ أهي الطبيعة صاح هاتفُها؟ ماذا أحسُّ؟ شعورُ تائهةٍ *** قلبي تفورُ به الحياةُ وقد فتهزّ أغواري نوازعُهُ ويظلُّ منتظرًا على شغفٍ أحلامُ محرومٍ تساورهُ ويود لو تمضي الحياةُ به *** وهناك تومئ لي السماء وبي فأحسُّ إحساسَ الغريب طغَى وأرى كواكِبَها تعانِقُني تهمي على روحي أشعتُها فأودّ لو أفنى وأدْمَجُ في *** مالي يُزَعْزعني ويعصفُ بي تتضارب الأشواقُ حائرةً الأرضُ تعلقُ بي وتجذِبُني وهناك روحي هائمٌ شغفٌ مستحقرًا للأرضِ, تفزِعُهُ *** روحي يلوبُ بدارِ غربتِهِ فهناك أصداءٌ يسلْسِلُها وهنا, هنا, في الأرضِ يهتفُ بي صوتان.. كَمْ لُجْلِجْتُ بينهما وأنا كيانٌ تائهٌ قلقٌ *** ترتجُّ أهوائي وأشواقي متدافعِ التيار, دفّاقِ محمومةٍ بدمي, بأعراقي حيران يغمر كلّ آفاقي أظلالُهُ العطشى بأحداقِي بحنينها, بغموضِ لهفتها متقحّمًا جدران عزلتها يدعُو بها في صمتِ وحدتِها أهي الحياةُ تهيبُ بابنتها؟ عن نفسها, تشقى بحيرتِها *** عمقت ومدّت فيه كالأمدِ.. صخّابةً, دفّاقة المددِ ويظل مرتقبًا على وَقَدِ متوحّدٍ في العيشِ منفردِ للحبّ, مصدرُ فيضِها الأبدي! *** شوقٌ إليه لاهفٌ عارمْ ظمأ الحنين بروحه الهائمْ بضيائها المترجرج الحالمْ وتلفّه بجناحِها الناعمْ عمقِ السماء ونورِها الباسمْ قلقٌ عتيٌ جامحُ الألمِ في غورِ روحي, في شعابِ دَمي وتشدّ قبضتَها على قدمِي بالنورِ فوق رفارفِ السُّدَمِ دنيا التراب, وهوّة العدمِ عطشًا إلى ينبوعِه السَّامي صوتُ السَّماء بروحِيَ الظَّامِي صوتُ يقيّدُ خطوَ أقدامِي يتنازعان شراعَ أيامي يطوي الوجودَ حنينُهُ الطامِي! من هُناك من الذاكرة ! فدوى طوفان ! ! |
|
|
لماذا أنا هنا من فواضى الحواس |
هلا بك مرات ومرات ألق : ) : ليت الناس تطالع كتبي بالشهية ذاتها التي يطالع بها موظفو الأمن جواز سفري كلما سافرت إلى مجدستان قرب قمعستان .. ليت حبيبي يقرأ رواياتي مثل موظف الرقابة : بإمعان بماوراء السطور وما وراء السطور . فلو فعل لأدرك جنوني بالحرية ، أم أن الرقيب وحده قارئي الحقيقي والحبيب الحقيقي لأبجديتي ؟ غادة الرقص مع البوم : ) |
http://www.alamuae.com/gallery/data/...lamuae-217.jpg
لأني لا أبحثُ عن أحد , ذهلتُ حين وجدتك ! .... أحب الكلمات التي كادت أن تُقال بيننا , ثم امتنعنا عن إطلاقها إلى العدم, واحتفظنا بها أسماكاً ملّونة مضيئة داخل دورتنا الدّمويّة .. وها أنا أتأمّل أصابعي وأنا أكتب رسالة لك تتحوّل إلى خمسة عصافير وتطير .. * * غادة السّمان , عاشقة حبرٍ على ورق ! |
اقتباس:
ألق .. لماذا يا ألق ؟ آخر مرّة . مؤلم . |
الساعة الآن 06:11 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.