|
- لي طرْف في لدَّه لـ زلّاتك؛ بْخيل! ما الله عطاه اللي عطاه لْـ كفوفي ضاقت عليك الأرض والصبح والليل حتى تمشّى بين؛ سِلمي، وخوفي؟ علّمتك إن كتفي مثل غارب شعيل من علّمك من وين توكل كتوفي؟ |
من انتي الذي يستاهل العنوه ) واجيله ( ما انتي الذي مثل القمر جداً جميله
،،
كنت الذي عنك تستاهل اغيب كنت الذي وانا انا ياابن الذينا ،، |
انا هنا ...
مابين كتف القصيده ! اتحيّن الفرصه .. وادوّر بلادي ! أتخيّل إن الموطن .. يمد إيده ! واتفاجأ .. إني : بين صحرا .. ووادي ! . . وتصبحون على وطن " مليء بالعزّه " |
مما راق لي
ماقلت لك ؟! إني عشت : أتأملك وأتخيلك قبل الحياة موطن فرح واشيا كثير اشيا لو أذكرها : تخاف وتظنني .. أستغفلك ! ماقلت لك : قبلك تعدّيت الكثير لين إقتنعت إن العمر لو عشته لوحدي : غباء ودوّرتك بكل الفصول لين أمطرك ذاك الشتاء وحسّيتك بقلبي تجول ! |
قلمي يغفو على
غمامة الألم يكحكه نبضي لهمس قصيدة |
يا راحلاً، وجميل الصَّبر يتبعه هل من سبيل إلي لقياك يتَّفق؟! ما أنصفتك جفوني وهي دامعة ولا وفى لك قلبي وهو يحترق! "ابن الفارض" |
/ الآ ليت البكآء يرد غآلي .. .. لـ اسيّل وآدي ما سآل سيله :34: .. |
- ماتنلحق مثل العمر والمواعيد مثل الدروب اللي على بال غادي عاثت كفوفك في بياضي تجاعيد حتى تساوى معّ بياضي سوادي الثقب مابيني ومابينك يزيد معك العمر لا منصف ولا حيادي المحزن أن مثلك مثل رابع العيد لا فرّح الديرة ولا مرّ عادي |
| الساعة الآن 04:13 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.