![]() |
قرأتُها فآلمتني،
تصدق! ماذا عَلَيَّ.. إذا أَتَيتُ لِأَسأَلَكْ؟ وشَكَوتُ قَلبًا -بَعد هَجرِكَ- قَد هَلَكْ؟! مَن يُقنِعُ الآمالَ أنَّكَ لستَ لي؟! أو يُقنِعُ الآلامَ أنِّي لستُ لَكْ؟! |
وقرأتها لغما يمزق أضلعي
بل قل حزاما ناسفا / ما أعنفه وقرأتها مابين دالية ترتل عطرها ورصاصة تغتال حلما عاشه مضنىً / هَلك! |
ولَمستُها في محجر العين معي
إذ في حنين الآن وهماً صوّرك قد كنت لحناً حانياً في مَسمعي لكنّ هذا العمر غُبناً ضيّعك~ |
هادنتها خوفا تثور وتدعي
ومنحتها قلبا تبتل مغرما الآن .. في ضعفي تلوح .. من يعي؟؟ |
وقفت علي مرافيء العشق أرتب خرائطه علني أمتلكك
\..:icon20: |
ذلك الصمت الذي أفنى شبابه
شاب دهرا ثم تاب ! |
تصدقّ،
كل ما مرّ النسيم أقول بخاطري ليتك تكون بدنيِتي[نسمة] ~ |
كل ماغابت تفاصيلك شعرت إني وحيد
ماله الا ذكرياته وسط ألبوم الصور ان بغى يسلى تجدد حزنه اللي من جديد هيض شجونه ونادى دمع عينه واحتضر |
الساعة الآن 05:43 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.