|
،
كل إنسان يرى أنه يسير في طريقِ الصواب، لكن من النادر حقًا أن يميز أحدهم أنه يسير في المسار الخاطيء! يجب علينا أن نثق في طريقنا لكن الأمر الذي يجب الرجوع إليه هو مراجعة ومحاسبة أنفسنا! ونرى بالبصيرةِ قبل البصر! |
،
قليلٌ مِن الإبتسامة! ؛ في إصباحكم تحلَّوا بحسنِ رسمِ الإبتسامة، جرعات مِن الخيبةِ عندما آتي وقد روضتني لإبتسامتي فأجدكم عابسين وقاطبي الجبين، ربَّما تتلاشى بسماتنا لهذه الشُّرُر السلبية، وتقتلها لتكون ضحية برودكم ولا مبالاتكم! الإبتسامة تحيي القلوب! فتبسموا :) |
،
، كانت المرأة قبل فرض الحِجاب في عصر صدر الإسلام عُرضةً للأنظار، فقد تنهش العيون التي لا تخاف الله، ولا المبادئ ولا القيم، ولا حتى الأعراف مِنها ما تشاء، وبذلك أصبح يُخشى عليها مِن الأخطار، ثُمَّ أوجِب عليها الحجاب الساتر صيانة وحفظ لها لتكون كالدُّرِ المكنون، والجوهرة المصون، وبعد ضعف الوازع الديني خاصة في هذا الجيل والعصر الحديث عصر النهضة والتطور، وكأنه رُبط بينه وبين التمرد وترك الحجاب وكشف الوجه وبل الشعر أحيانًا، فتجد الفتاة التي تظن هذا الإعتقاد الباطل بأنها كُلَّما قصَّرت في حجابها أصبحت متحررة ومواكبة لصرخات الموضة، وهذا المفهوم يعكس عدم إدراك وجوب التمسك بالأوامر والنواهي الإلهيّة وضعف الإيمان، ولكن الأدهى والأمر مع ذلك قلَّة الحياء ونقصانه، نرى بعض النساء قد كشفت جزء كبير مِن مقلتيها ونظراتِها كالشرر التي تكاد تخترق كل شيء خالية مِن كل حياء! فالمرأة العفيفة نجدها تغض طرفها حياء وسترًا وبعدًا عن أنظار الرجال، وتبتعد عن المرور بهم، وتلتصق بالجُدر، وتحترص كل الحرص مِن عدم الإقتراب بهم، وتحفظ نفسها ليحفظها ربها من كل ضرر وخدش لكرامتها! *كانَ تكليفٌ لإحدى المواد! |
،
جامعيَّة في المستوى "الثامن" تُطبِق تطبيق عملي في المدارس، وعندما قرأت آية مِن الذكرِ الحكيم لحنت مِن اللحن المحرم، تركت التشديد، ونصبت مرفوع، ورفعت منصوب، وفخمت مرقق، وفتحت مضموم! وبعد هذا كلِّه أُغلِقت بعض دور التحفيظ، ونُعتت بأنَّها أوكار إرهاب! لَنا الله. |
،
رعاية الأبناء هي مؤسسة بأنظمةٍ ومباديء وقيم تُدار فيها الإنسانية والأخلاقيات والدين! وما عدا ذلك هي مجرد حظيرة تُرمى فيها الطعام ويلهوا من فيها! كل شيء في هذا الكون بحاجةٍ للتأمل! |
،
إذا: إذا ضاعت العقيدة ضاع الدين! إذا ضاع العقل ضاعت الكرامة! إذا ضاعت العاطفة ضاعت الإنسانية! كم مِن إذا تضيع وتبقى!! |
،
عندما يخطيء الجاهل في أمورِ اللغة يوجه وربَّما لا يُغفر له؛ لعدمِ السعي وإدراك العلوم العربية التأصيلية! لكن الذي لا يمكن أن يُغفر له عندما نجد أهل اللغة وخاصتها معلق على أستارهم أخطاء إملائية وعلى سبيل المثال: في موقعِ جامعة الإمام محمد بن سعود تحديدًا الخدمات الذاتية فيما جاء في الاستبيان ( إخترالإجابة ) والصحيح ( اختر الإجابة )! ، http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...4282bc0921.jpg ، |
،
شكرًا جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية لعدم حرصكِ على كفاءة المعلم الذي يخطيء إملائيًا في أوراق الإمتحان وطلَّابكِ هم أول الضحايا! المسارات لا تؤدي إلى الهدف! |
| الساعة الآن 06:19 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.