|
بين إستقامة حرف ، وهدوء نبض
تنهض ذاكرتي عامرة بأيام ابتسمت سعادة وعندما أرفع نبض الحرف ، أتطلع إلى السماء .. أنتظر حضورا لإشعل بروق القصائد |
يرقص حرفي بألوانك من يدٍ لا تلمس يداكِ أنا في مجرى نهرك أنتحر كتابة |
تُورّث وتورِثُ الآتي ( تعب ) ...
حنانيكِ يا أبجد |
ذات جنون
قالت القصيدة : حاول مرة أخري !! قلت : كيف ؟ وان لم يدثرنى الحنين الآن تشظيت في لظى الهجر وصرت رمادا منثورا تذروه رياح اللحظة !! |
أكبر قيودي .. سطر .. و حبر .. و حرف .. و قلب يتأرجح كأفعوانية سوداء .. لا تكف عن الصراخ .. متى أطاوع أناي و تملكني مرة أخرى .. و متى يصير قلمي كعبد مملوك لي .. أجعليني أسطورتك القادمة .. يا خرافة ! |
عندما تحدثني |
من يسكن الذاكرة
لا يبرحها وان طال الغياب ويظل الطيف حاضرا بينما اللقاء ضرب من المحال |
اقتباس:
متعة لا يحظى بها إلّا المتأملون ! طبت ومدادك النور |
| الساعة الآن 04:12 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.