لثغة الطفلة الحزينة
والأسى والألف ليلة تدفع الظلمة بعزيمة حالها الدنيا رضينا تسعد الخاطر هنيْهه وتكسره فينا سنينا لكنْ الواقع رضينا ... قلتها والجرح نازف لكن الجرح بيطيب ولو يطول الوقت فينا نصنع الفرحة بيدينا |
تضيع فينا أمنيات وأماني
ونرجع وكف دموعنا حيل مجروح ! مدري هي الأوقات تطوي الثواني والا الأماني أصبحت صوت مبحوح ! |
يا أجمل الحــزن لعيونك سلام من حبيب بقى منه الكــلام وين انا منك..غربني الزمان وخانني النور وابعدني الظلام |
؛
راحت محبتنا مثل رحلة قريش ...الَا استوت شان الزمان ونكبها* |
ويتحّناك الكحل ! يسرق الرمش وينام ! يفرش اضلاعه زمن ! ثم يعصاك بخجل ! ليش أدور بك نشيد ! ؟ وليش أحس إنك وطن ! ؟ وليش أحس إني فقير ! ؟ من تنادين الجُمل ! وليش أحس إني ملك !؟ من تمرين ل يـِدي ! ليش أحس بربكتي !؟ او مخافة قوتي ! ؟ ليش أجاوب واسألك ! ؟ واحضن بعينك صبى ! ليش أنا مثل الطفل ؟ يصفعه كثر الحكي ! يلبس جروحه ينام ! يرجع ينادي بخوف ! وده بشمعة صلاة ! ينتهك ذنب المكان ! يخترق صمت الكفوف ! يعبر الشارع ... حزين ! تبتسم له أرصفه ! يرمي شفاه التعب ! وترمي اوقاته يده ! يمسح امطار السنين ! لالقى طفله معه ! تهمس بإذنه : هدير ! وتجرح خدود الحبق ! طبطبت فوق الغمام ! واهمست : تاكل كرز ؟ |
قبلك كثير اللي مشوا.....وإتركوني
وزوّدت هالمجموع ..رقم..و...بكيته عبدالله صلال العساف |
؛
و الـحياة إيـش الـحـيــاة, إلا مـشاهـد ناظريك. |
- مشتآاااق لليل والشرهات والغيره ! مشتاق لاسئلتك اللي مالها داعي |
الساعة الآن 01:14 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.